إيجى 2030 /
قال الباحث السياسي السوري، أسامة دنورة، إن الكرة الآن ليست في ملعب موسكو ودمشق، وإنما في ملعب الولايات المتحدة الأمريكية، في إشارة إلى ضرورة حل الأزمة السورية.
وأضاف دنورة خلال لقائه على شاشة “الغد” الإخبارية، مع الإعلامية هبه الغمراوي، أن الجانب الأمريكي لم يُساهم حتى الآن في حل الأزمة السورية، لأن أمريكا لا زالت تدعم التنظيمات الإرهابية الموجودة في سورية، التي ترفض احترام الهدنة.
وأوضح دنورة أن الحل يكمن في حالة توقف دعم أمريكا عن الجماعات الإرهابية، مؤكدًا أن الجماعات المتطرفة هي من تستهدف القوافل الإنسانية، وليس نظام الرئيس السوري بشار الأسد، كما يدعي البعض.
