ايجى 2030 /
اهتمت برامج التوك شو اللية الماضية، بمجموعة متنوعة من الموضوعات، منها خطة وزارة النقل لتصنيع عربات القطار محليًا وتصديرها لأفريقيا، واكتشافات الغاز، وتدني الطلب على أسطوانات البوتاجاز، وفتح باب التقدم على الإسكان الفاخر، وإضافة 1.8 مليون مولود جديد على البطاقات التموينية.
البداية كانت من وزارة النقل، حيث كشف وزيرها هشام عرفات، عن تقدم 9 شركات عالمية لتنفيذ مشروع القطار السريع من العلمين إلى العين السخنة، بسرعات تصل إلى 250 كيلومترًا في الساعة.
وأوضح لبرنامج “صالة التحرير”، على قناة “صدى البلد”، أنه تم تصنيع 1600 عربة قطار جديدة لصالح “سكك حديد مصر” بواسطة تحالف (مجري – روسي)، ومع بداية عام 2020 سيتم توريد 35 عربة قطار شهريًا.
وأشار إلى سعي الحكومة لتصنيع عربات السكك الحديدية وتصديرها إلى أفريقيا، وسيتم استبعاد عربات الدرجة الثالثة من الخدمة.
وأضاف أن جميع عربات القطارات التي سيتم تصنيعها (VIP)، وسيتم تطوير 90 عربة قطار درجة أولى و180 درجة ثانية من تهوية عادية إلى مكيفة.
أعلن طارق الملا، وزير البترول، عن طرح مزايدة علنية أولى لاكتشافات البترول والغاز في منطقة امتياز (البحر الأحمر)، قبل نهاية العام 2018، متوقعًا فرصًا واعدة من الاكتشافات بالمنطقة، مشيرًا لقناة “Extra News”، إلى الإقبال من الشركات العالمية للمشاركة في المزايدة.
وأضاف أن الفترة المقبلة ستشهد انخفاضًا في الطلب على أسطوانات البوتاجاز، لارتفاع معدلات التعاقد على الغاز الطبيعي، حيث تم التوصيل لأكثر من 200 ألف منزل خلال 60 يومًا.
أعلن هاني يونس، المتحدث باسم وزارة الإسكان، عن فتح باب حجز 7176 وحدة سكنية إلكترونيًا كمرحلة أولي ضمن مشروع جنة للإسكان الفاخر، اعتبارا من 19 نوفمبر بمُقدم يبلغ 100 ألف جنيه.
وأشار، في اتصال مع قناة “Extra News”، إلى تواجد الوحدات في 6 مدن جديدة منها العبور، والشيخ زايد، والمنيا الجديدة، والشروق، لافتًا إلى إمكانية سداد قيمة الوحدة السكنية بنظام التقسيط على 3 أو 5 أو 7 سنوات، وحال السداد خلال شهرين من تاريخ الحجز سيتم خصم 7%.
قال عمرو محمد، المنسق الإعلامي لوزارة التموين، إن الوزارة أضافت 1.8 مليون مولود جديد على البطاقات التموينية خلال الفترة الماضية.
وأضاف لقناة “TEN”: أنه لا يوجد تحديد دقيق للبطاقات التموينية التي تم إيقافها، ومن لم يصحح بياناته 8 نوفمبر المقبل وتوقفت بطاقته، عليه التوجه إلى وزارة التموين وتقديم تظلم كتابي، وسيتم النظر فيه.
