ايجى 2030 /
ذكرت مذيعة قناة “الغد” الإخبارية، أميرة العادلي، أن بريطانيا خصصت غرفة للتنفيس عن الغضب بالصراخ وتحطيم الأشياء، إلا أن هذا الأمر مُكلف للغاية، بينما لو حدث هذا داخل المنزل.
وقالت العادلي، خلال تقديمها برنامج “يوم جديد”، المذاع على شاشة “الغد” الإخبارية، أنّ الغرفة التي خصصتها المملكة المتحدة، توفر لعملائها فرصة لتحطيم الأواني والأطباق والأجهزة الكهربائية والمنزلية وغير ذلك، وتستمر جولة التكسير لمدة 20 دقيقة، مقابل 35 جنيهًا استرلينيًا (45 دولارًا.
وأنفق زاك سبينسر (25 عامًا) حوالي 7500 جنيه استرليني (9500 دولار)، على تحويل كنيسة مهجورة، إلى مكان لتنفيس الغضب وتكسير الأدوات.
