ايجى 2030 /
سيطر على برامج التوك شو الليلة الماضية مناقشات حول العلاقات المصرية السعودية، والكارت الموحد لمواصلات مصر، وقفزة في معدلات قضايا الطلاق، وأزمة تصدير الكلاب، وحجم الإنشاءات بالعاصمة الإدارية، ودراسات تصنيع سيارة مصرية بنسبة 100%.
بدايًة، قال منير سعد، نائب رئيس مجلس الغرف السعودية، إن زيارة الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد السعودية، إلى مصر جاءت في إطار توطيد العلاقات الاستراتيجية، وخلق فرص استثمارية في مجالات جديدة.
وأوضح لقناة “Extra News”، أن حجم الاستثمارات بين البلدين يبلغ 27 مليار دولار، والغرف التجارية تعمل على تحقيق أهداف رؤية 2030 التي تهدف إلى عدم الاعتماد على النفط وحده، ولديها برامج عدة.
أكد هشام طه، رئيس مجلس إدارة مواصلات مصر، أن الكارت الموحد للمواصلات يعمل على خطوط مصر بالكامل، وسنضع تعريفة لكل مسافة لتعميم الخدمة على أكبر شريحة ممكنة.
وأضاف في مداخلة مع قناة “TEN”، أن الكارت بمثابة محفظة إلكترونية يتم شحنها من جميع منافذ شركة “فوري”، ثم يستخدمه المواطن في الأتوبيس الجديد، ونهاية 2019 سيتواجد 40 خطًا لهذه الأتوبيسات.
كشف عصام عجاج، المحامي، عن وجود ارتفاع في عدد قضايا الطلاق أمام المحاكم إلى 4 ملايين قضية، 60% منها “خلع”، والباقي “ضم، ورؤية، وحضانة”.
وأوضح خلال لقاء له مع برنامج “كل يوم” على قناة “ON E”: “قضايا الخلع لا تخسر، وقانون الخلع صدر عام 2000، وهو من أسوأ القوانين التي صدرت منذ هذا التوقيت، فقد ساهم في هدم الأسرة”.
أعلن أحمد رفعت، عضو مجلس النواب، عن تقديم طلب إحاطة ضد تصدير الكلاب، قائلًا: “هناك استهداف لمصر من عدد كبير من الدول بينها ألمانيا، والتي سلطت الضوء على أن مصر ستُصدر الكلاب، لكنها لم تلق بالًا بالدول التي تأكلها”.
وأوضح لبرنامج “صح النوم”، على قناة “LTC”، أن الدستور ألزم الدولة بحماية الثروة الحيوانية، قائلًا: “لا يوجد قانون لتجريم قتل الكلاب في الشوارع، لكنه وضع غير آدمي أو ديني أو إنساني”.
قال خالد الحسيني، المتحدث باسم العاصمة الإدارية الجديدة، إن حجم الإنجاز في العاصمة بلغ نحو 40% من إجمالي الإنشاءات في المرحلة الأولى، الواقعة على 40 ألف فدان، من إجمالي 170 ألف فدان هي مساحة العاصمة بالكامل.
أعلن عبد المنعم ألتراس، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، في مداخلة هاتفية مع برنامج “على مسئوليتي” على قناة “صدى البلد”، انتهاء دراسات تصنيع سيارة مصرية خالصة أوائل 2019، ويتم إطلاع مؤسسة الرئاسة عليها أولًا بأول.
